الصوره التي وقف امامها السيسي لازيس العزي في معبدها في فيلا وهي تحمي اسرائيل ازوريس وفرح بها الاخ النتن ، كثير
ولكن حورس يقدم هنا السولار باركيه الذي ينقل ارواح الموتي للعالم الاخر، نفس المركب في كنوز توت عنخ امون ، عليه تابوت يحمله ملكان
ووضع اليد المربع هنا يعني استخدام القوي ، كما في احدي ادوات طقوس فتح الفم.
اي انه لم يكن تقديم قربان، ولكن تذكره للعالم الاخر
والدليل الصوره بعدها يقف حورس مع ازيس يقدم عطور ، بدون اوزوريس، الذي ذهب بدون رجعه ويبقي تطهير اثاره ، وبالقوه
هو فرح بلحظه الحمايه ، دون ان يعرف الحكايه ، هكذا غروه ومنوه وضلوه .
السيسي فرح بالمركب ولا يعرف انه تذكره للعالم الاخر
وفرح بالعطور ولا يعرف انها لريحته النتنه تطهير
ازيس نفسها ، التي كانت تحميك، لاتقدر ان تقف امام كلمت معاها سلطان ، وخد بالك ان حورس لابس نفس تاج اوزوريس الان بزياده الوا ، الوعد دون الريشتان.
the ships were intended to serve their owners as solar barques — carrying their spirits to meet the sun-god Ra as he travelled the celestial Nile.

الشجره الملعونه في القران وكل الاديان cursed tree

السيسي ٥٠٪ لم يعرف دخل بيت مين ، في قدس الاقداس استحل البيت واله الان، حتي حين، هاتروح منه فين ؟