الدابه ، ماهي واوصافها ومهمتها ووقتها
عن أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( صبيحة تطلع الشمس من مغربها يصير في هذه الأمة قردة وخنازير وتطوى الدواوين وتجف الأقلام ولا يزاد في حسنة ولا ينقص من سيئة ) رواه أبو الشيخ وابن مردويه .
وروى البخاري في ” تاريخه عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه عن ابن عباس قال : إذا طلعت الشمس من مغربها تذهل الأمهات عن أولادها والأحبة عن ثمرات قلوبها وتشتغل كل نفس بما آتاها ولا يقبل بعدها لأحدٍ توبة إلا من كان محسناً في إيمانه فإنه يكتب لهم بعد ذلك وأما الكفار فتكون عليهم حسرة وندامة لو أن رجلاً أنتج فرساً لم يركبه حتى تقوم الساعة من لدن طلوع الشمس من مغربها إلى أن تقوم الساعة ولتقومن الساعة والناس في أسواقهم قد نشر الرجلان الثوب فلا يتبايعانه ولا يطويانه وقد رفع الرجل لقمته إلى فيه فلا يطمعها ثم تلا : { وليأتينهم بغتة وهم لا يشعرون }.
عن حذيفة بن أسيد قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تقوم الساعة حتى يكون عشر آيات أولها طلوع الشمس من مغربها عن عبد الله بن مسعود في قوله تعالى :{ هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة أو يأتي بعض آيات ربك } قال : يصبحون والشمس والقمر من ها هنا من قبل المغرب مثل كالبعيرين المقترنين . رواه ابن جرير الطبري في ” تفسيره وقال العلامة السفاريني في ” البحور الزاخرة ” (2/ 658)
:.. مع أنه قدم في ” بهجته ” طلوع الشمس من مغربها أولاً ثم خروج الدابة ثم خروج المهدي وأخرج الطبراني في ” الأوسط ” (94)وابن مردويه عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا طلعت الشمس من مغربها خرّ إبليس ساجداً ينادي ويجهر إلهي مرني أن أسجد لمن شئت فتجتمع إليه زبانيته فيقلون : يا سيدهم ما هذا التضرع ؟ فيقول : إنما سألت ربي أن ينظرني إلى الوقت المعلوم وهذا الوقت المعلوم .
وعن عبد الله بن أبي أوفى قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ليأتين على الناس ليلة بقدر ثلاث ليال من لياليكم هذه فإذا كان ذلك يعرفها المصلون يقوم أحدهم فيقرأ حزبه ثم ينام ثم يقوم فيقرأ حزبه ثم ينام ثم يقوم فبينما هم كذلك ماج الناس بعضهم في بعض فقالوا ما هذا فيفزعون إلى المساجد فإذا هم بالشمس قد طلعت من مغربها فضج الناس ضجة واحدة حتى إذا صارت في وسط السماء رجعت وطلعت من مطلعها وحينئذٍ لا ينفع نفساً إيمانها ) رواه ابن مردويه كما في ” تفسير ابن كثير “(3 /369 ) وعبد بن حميد كما في ” الدر المنثور “(6 /273).
انظر تفسير سوره الطارق
ترتيب علامات الساعه
يسألونك عن الساعة أيان مرساها قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو ثقلت في السماوات والأرض لا تأتيكم إلا بغتة ومعني لايجليها الا لوقتها الا هو
اي انه اذا ظهرت علاماتها فهذا معناه انها من الله ليس كما يدعي اخرون ولوقتها تعني انه اذا ماظهرت العلامات للساعه فذلك يعني ان هذا هو وقتها ولذلك ظهرها الله لمن يشاء من عباده
عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال((إن أول الآيات خروجا , طلوع الشمس من مغربها و خروج الدابة على الناس ضحى و أيهما ما كانت قبل صاحبتهما فالأخرى على أثرها قريبا))رواه مسلم . عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه صلى الله عيه وسلم قال ((لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها، فإذا طلعت فرآها الناس آمنوا أجمعون فذلك حين لا ينفع نفس أو كسبت في إيمانها خيرا، ولتقومن الساعة وقد نشر الرجلان ثوبهما بينهما فلا يتباعيانه ولا يطويانه، ولتقومن الساعة و قد انصرف الرجل بلبن لقحته فلا يطعمه، ولتقومن الساعة وهو يليط حوضه فلا يسقي فيه، ولتقومن الساعة وقد رفع أكلته إلى فيه فلا يطعمها)) رواه مسلم
الدابه وموقعها في التوراه
….اسمها عبدون تاتي معها علامه الدخان والجراد والمذنب
Fifth trumpet
The fifth trumpet prompts a personified star to fall from heaven. The star is given the key to the bottomless pit. After opening it, the smoke that rises out, darkens the air and blocks the sunlight. Then from out of the smoke, the Locusts were unleashed. They were scorpion tailed warhorses, having a man’s face with lion’s teeth. Their hair was long like that of a woman’s and flew with locust-like wings. They were crowned with golden crowns and protected with iron-like breastplates. They were commanded by their king, Abaddon, to torment any man who does not have the seal of God on their forehead, by using their scorpion-like tails. It was also made clear to them that they must not kill anyone during their five-month mission of torment.[12]
انجيل الرؤيا يقول انه سيكون هناك غزو من كائنات غير ادميه ويقول انه سيكون هناك جراد مع اميرهم ملك البئر التي ليس لها قاع سيآتي ويعذب هؤلاء الذي ليس لديهم علامه من الله علي جبينهم لمده خمسه اشهر والحديث يقول ان المسلمين سيحاربوا قوم حدقه اعينهم واسعه مع اعين ضيقه وانه سيكون هناك جراد احمر في حينه وغير حينه وقد كان وسيكون ويكون ذلك بعد الدابه مباشره التي ستسم وتعلم الناس ثم تتركهم لمصيرهم In
the Bible’s book of Revelation chapter 9 there are verses which describe an invasion of alien origin. First to appear are the locusts who have a king over them………Abaddon (Hebrew)/Apollyon (Greek) who is the angel of the bottomless pit (Revelation 9:11). The locusts are commanded to not hurt the grass, trees, or any green thing…….just those men which have not the seal of God in their foreheads. To them it was given that they not kill these men but torment them for 5 months with stings from the scorpian like tails of these locusts ( Revelation 9:3 – 9:10).
الدابه لايوجد معها الا علامتين، مؤمن وكافر، وذلك يعتمد علي ما انت عليه الان، حالا، في هذا الوقت…..والسؤال هنا هل تستطيع تغير نفسك وترد الحقوق ، وتعيش بالحلال ،وتتوب في ليله ؟ مع العلم ان اللقمه الواحده الحرام تظل في دمك 6 شهور، اثناؤها لايتقبل الله فيها الدعاء !
ولنفترض ان الحكومات بدآت الان في تحذير جميع الناس ان الشمس ستطلع من مغربها رمضان القادم …. فلن يكون امام هؤلاء الناس الا الرجوع الي الله والتوبه لعلمهم ان ذلك هو اول علامات الساعه الكبري وعندما تظهر الدابه لن تجد الا مؤمنين لتسمهم ولن يجد عند ذلك المسيخ الدجال من يتبعه ويتعارض ذلك ايضا مع لن تآتيهم الا بغته هل مازلت تتوقع بعد ذلك ان الاخبار والتلفزيون ستتحدث عن ذلك لتحذرك مما هو قادم نحن الجيل الذي كتب الله عليه الجهاد وشرف تحرير الاقصي وايضا نفس الجيل الذي سيكون امام التلفزيون يتابع اخبار الملاحم من عين لميس وعمرو وغيرهم اينما تري ماعليه نفسك الان هو ماستكون عليه غدا….. الا من رحم ربي؟ المانيا الان