الفكر الماسوني وفلسفته اللوسيفريه
تقوم الفلسفه الماسونيه او اللوسيفريه علي فكره بسيطه وهي ان سيدنا ادم وحواء كانوا مساجين في الجنه فارسل لوسيفير مندوبه ساتان او الشيطان ليحررهم من سجنهم وفعلا نجح في ذلك
ومن هنا تآتي فكره اليوتوبيا التي تعتمد غلي هذه الفلسفه في الانتشار بين اتباعهم وان لوسيفير هو الحق والعدل وان الله ظالم لايريد الخير للانسان، وانه من الاحري ببني ادم التسليم بان لوسيفير هو الحاكم الاعلي للارض وعلي الانسان اتباعه ليصل لاليوتوبيا الا وهي السعاده المطلقه للجنس البشري.
*ومايعدهم الشيطان الا غرورا*
عملاء الماسونيه
ومن ابرز العملاء الماسونين المعروفين لنا محمد البرادعي ونائب رئيس الحكومه الامريكيه الاسبق ال جورو ومدمن الكوكايين الذي اصابه بجنون العظمه كما في فرويد وهو المجرم مزور التاريخ المصري وحرامي الاثار زاهي حوس
وكان البرادعي قد استحق اللقب عندما قام بمساعده بوش في دخول العراق ومازال مخلصا لهم ويقوم بدوره الان في مصر وذلك عن طريق اشاعه الفوضي الخلاقه فيها لتحقيق الهدف الماسوني ورؤيته للعالم الجديد الذي سيكون بعد الوقت المعلوم وتحدثنا عنه في تفسير سوره الطارق
وكان دور ال جور هو اقناع العامه بان التغيرات المناخيه هي بسبب الانسان وليس الخطر الحقيقي الذين يحاولو جاهدين بآخفائه بشتي الطرق بدآت بالقتل وانتهت بالانقلاب العسكري في مصر كما شرحنا في لعنه توت عنخ امون
*ويكيدون كيدا*وتم تتويج ذلك بمنحهم جائزه نوبل للسلام الامر الذي يجعلني اشك في الامر،نم البدايه