والتوراه والزبور والفرقان والانجيل
التوراه اولا نزلت علي موسي كمصدر للتشريع
ثم نزلت مزامير داود
ثم نزل الانجيل
ثم اخير القران
ولكن قبل ذلك كله نزل الالكتاب والذي ليس هو القران والايات كثيره التي تثبت ذلك ناتي منها
وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
البقره ٥٣
وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ
ال عممران ٤٨
الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ ۖ وَإِنَّ فَرِيقًا مِّنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ
البقره ١٤٦
اي ان الكتاب ربنا علمه لموسي وعيسي قبل نزول القران بثلاثه لاف سنه في كتاب ابراهيم
اما الذكر
وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ
مما يعني ان الذكر نزل قبل الزبور الذي نزل علي داود الذي نزل قبل محمد بالفين سته
وكان الكتاب هو مصدر التشريع قبل التوراه وبعدها حتي اختلفوا فيه وقالوا مايطيقون الذي فيه من الفرقان
You must be logged in to post a comment.