جين ديكسون 2020 هي سنه الدمار والحساب
Jane Dixon
and the Star of nemsis and boy of Egypt
—————————————————
one of the most hidden prophecies cause she mentioned 2020 as THE year
وقالت جين ديكسون في النجم الطارق وفتي مصر
انها رات نجم كبير بذيل طويل يشق الارض ويدمر النفوس
وتكون الزانيه امريكا اول من يوضع علي عرش الدمار
ففد قالوا عنه كوكب مزعوم ولكن هم في غيوم
هو العلامه هو الطوفان ياتي لينثذ الارض من دمار بدمار
ليبقي فقط المحاربون ، ويذوب الثلج وتنقشع الارض
وطاعون وموت واهتزاز وعدم ارتكاز
وعين الشر تراقب تنتظر في عجاله خروجها لامحاله
وتلف الارض عكس الاتجاه وتصبح شمسها ساطعه لاغروب
والشروق يصبح غروب وبحور تفور
وانهيار ودمار شامل في كل اركان الارض
وموت غائر وعواصف ورياح وطوفان كبير ليفصل حكم الاله
ومنها يحكم الفتي الارض وتسعد بحكمه بعد ان فشي الظلم في كل اتجاه
يقولون عنه انه كوكب مزعوم ولكنه معلوم من الاله
الغتي يعلمه وهو بكل اتجاه يثور ويثور
وتتغيرالارض ومن عليها ويتبدل قطبيها
هذا الطفل
سيكون له شأن عظيم.
وليس هناك جدل في أن هذا الطفل عندما يكبر سيوحد كل العقائد في عقيدة واحدة،
وهي تدرك أن تلك العقيدة لن تكون هي العقيدة المسيحية التي تعرفها هي
، بل نوع آخر من التوحيد بناء على قوة الله العليا
وأن أهم معارك هذا الطفل المعجزة ستكون ضد التعصب الديني والسلفية والمتاجرين بالدين وأحلام البسطاء والذين سيتسببون في كبوة كبيرة لمصر، أشبه بخنجر يكاد يفتك بها هو خنجر الفتنة المسموحة،
وهو سيكون ربانيا يحبه أتباع كل الديانات
وهي ترى أن هناك تشابها واضحا بين طفولة السيد المسيح عليه السلام وطفولة الطفل المصري فكلاهما ولد في مكان ثم انتقل مع أهله إلى مكان آخر بحثا عن الأمن والاستقرار.
وتقول: إن السيد المسيح عندما كان صبيا في الثانية عشر أدرك الدور الذي أعد له على مسرح الحياة
وأنه أمضى حوالي 18 عاما في إعداد نفسه للرسالة التي استمرت حوالي ثلاث سنوات ونصف السنة،
وسوف يحدث الطفل المصري نفس الشيء تقريبا،
فهو في سن الحادية عشر وقبل بلوغه الثانية عشر سيحدث له شيء بالغ الأهمية
سيشعر داخل نفسه أنه يؤهل لمهمة كبرى في الحياة ولكنه لا يعلم كنهه
سيكون طويلا عندما يكبر، ذا بنية قوية، وسر اسمه يدور حول حرف الميم،
وينشأ فقيرا لأسرة مكافحة،
ويكون شديد الذكاء، حتى أنه هو نفسه يندهش من قدرته على الفهم والتعلم،
وسيحب القراءة، ويعرف في نفسه أنه خل لمهمة عظيمة، ويكون متدينا جدا عندما يبلغ السابعة عشر، لكنه تدين سمح ورقيق.
Jane Holmes Dixon (born Jane Hart Holmes;
July 24, 1937 – December 25, 2012) was an American bishop of the Episcopal Church. She was a suffragan bishop in the Episcopal Diocese of Washington and served as Bishop of Washington pro tempore from 2001 to June 2002.[1] She was the second woman consecrated as a bishop in the Episcopal Church.[2] She died unexpectedly in her sleep in her home in Cathedral Heights on Christmas Day morning in 2012.[3]
You must be logged in to post a comment.