REVEALING PROPHETS MONUMENTS FROM SOLOMON TO ISRAEL TO ABRAHAM
حقوق الطبع والنشر محفوظه للكاتب وائل بسيم
ASIN: B074Y1F4FQ
الكتاب تم منعه من البيع داخل معظم الدوول العربيه علي موقع امازون الرئيسي في امريكا لكن تجده علي موقع امازون انجلترا او استراليا او في هذا الرابط
King Solomon and Moses temples found
تغير تاريخ النشر من ٢٢/٩ الي ١١/٩ ، باذن الله علي جوجل وكندل والاي بوك ستور
الكتاب جاهز الان للبيع بالاماكن اعلاه ، والايميل فقط ، الان ، حتي الطبع بعد ٩٠ يوم
مع وصايا يعقوب لاولاده كامله وترجمه جداريه معبد حتشبسوت التي رسمها سنموت او اصف لاخر مرور لنجم يسمي نميسيس ورسالته لنا وتاريخ اخر مرور
وفيه ٣٨ شخصيه فرعونيه من المشهورين
وخمس عشر رسول ونبي
٣١٧ صفحه
دار الافتاء بتفتي في الاثار دلوقت وتقول ان رمسيس هو فرعون موسي وما رمسيس الا موسي
.
اما فرعون موسي فهو امون حتب الثالث كما جأء علي لوحه مرنبتاح الوجه الثاني ، بالمتحف المصري
ولو قلبوا لوحه مرنبتاح في المتحف المصري علي الوجه الاخر مكتوب فيها اسم فرعون موسي واضح زي الشمس ، لو اعترفوا بوجود هذا الوجه اولا بل وقصه الخروج من مصر كامله…
لحظات غرق شخص اسمه فرعون الذي طارد موسي
علي ورقه بردي وهو المدعو امون حتب الثالث ، ونفس القصه علي الوجهه الاخر من لوحه مونبتاح بالمتحف المصري بتفصيل اكثر
.
صورة لأوراق البردي المكتشفة والمحفوظة في المتحف الوطني في ليدن هولندا
نص البردية وهذه هي الترجمه الصحيحه غير الدارجه المحرفه علي النت
.
. الورقة رقم (2-8) : لقد دارت الأرض كما لو كانت طبق طعام
الورقة رقم (2-11) أصاب الدمار البلاد – ضرب الجفاف والضياع مصر الورقة رقم (3:13) وعم الخراب
الورقة رقم (4:7) وانقلبت المسكونة
الورقة رقم (4:2) وعمت سنوات من الفوضى لانهاية لها
الورقة رقم (6:1) ها قد توقفت الفوضى وانتهت المعمعة
الورقة رقم ( 2:5-6) المصائب في كل مكان, والدم في كل مكان
الورقة رقم (7:21 ) كان الدم في أنحاء ارض مصر
الورقة رقم (2- 10 ( تحول النهر إلى دم
الورقة رقم (7:20) كل الماء الذي في النهر تحول إلى دم
الورقة رقم (2:10) عاف الناس شرب الماء وابتعدوا عنة وانتشر العطش
الورقة رقم (3: 10-13 ) هذا هو نهرنا ومياه شربنا – هذا مصدر سعادتنا – ماذا عسانا أن نفعل إزاء ذلك – الكل أصبح خراب
الورقة رقم (4:14 ) خربت الأشجار وماتت
الورقة رقم (6:1 ) ما عادت تثمر وما عادت الأرض تخرج الكلأ
الورقة رقم (2: 10 ) انتشرت الحرائق – اخترقت البوابات ولابنية والجدران الورقة رقم (10: 3- 6) وبكت مصر ……….. انعدمت مصادر العيش – خلت القصور من القمح والشعير والطيور والأسماك
الورقة رقم (6:3) فسدت وانعدمت الحبوب في كل مكان
الورقة رقم (3: 5) ( كل ما كان بالأمس هنا موجودا بات غير موجوداً, أصاب الأرض التعب والخراب كما لو كانت ارض كتان قطعت أعوادة
الورقة رقم (6:1) لا شيء هنا – لا ثمار ولا عشب – لا شيء سوى الجوع هنا
الورقة رقم (5:5) حتى مواشينا, بكت قلوبهم وناحت
الورقة رقم ( 9: 2-3 ) أنظر – ها هي الماشية تركت هائمة وليس من احد يرعاها, كل رجل يصطاد لنفسه ما هي له
الورقة رقم (9 :11) عم الظلام الأرض
الورقة رقم ( 4:3) وهام أولاد الأمراء يتخبطون بين الجدران
الورقة رقم (6:12) ها هم أولاد الأمراء ملقون في الشوارع
الورقة رقم (6 :3) حتى السجون خربت
الورقة رقم ( 2 :13) كثيرون هم الذين يودعون إخوانهم التراب في كل مكان
الورقة رقم ( 3 :14 ) في كل مكان أنين ونواح وبكاء
الورقة رقم ( 4:4 ) هؤلاء الذين كان يرقدون في غرفة التحنيط طرحوا هناك على أكوام القمامة
الورقة رقم (4: 2) الكل هنا عظيم كان أو صعلوك يتمنى الموت ا
لورقة رقم ( 5 :14) هل سيباد الرجال …….فلا تحمل النساء ولا تلد ! وهل ستنعدم الحياة على الأرض ويتوقف الصخب
الورقة رقم (7:1) انظروا النار هاهي قد ارتفعت عاليا — قد ذهبت صوب أعداء الأرض
الورقة رقم ( 7:1-2) هاهو الفرعون قد غرق في ظروف لم يحدث مثلها من قبل
This was a volcanic nightmare mixed with solar eruptions and a reddish planet very close overhead in the skies that seemed to have a swirling atmosphere. The sores on men and beasts are the effects of Gamma radiation flares from the sun.
In this passing the earth is in the worst possible position to Nibiru as it makes its way around the sun.
It is bathed in gravitational disruption and magnetic storms. This may be information you have not seen. It has not really been popularized like the work of Sitchen on the Shumerian documents.
It is a translation excerpted from the scrolls of Adepha and these are a part of the Egyptian Great Book. This book is in the library of one of the inner orders. Copies of parts of it have been made here and there in the past. Small parts are in the public domain because of this. The first bit warns of the
last time the planet of the crossing “Nibiru” (The Destroyer) visited.
This would have been the one of the great floods seen in cultures all over the world. Most likely Old Kingdom info is being referenced.
A phrase like:”…fangs will fall out, and lo, they are terror-inspiring things of cold hardened water.” must be seen as an attempt to talk about something an Egyptian would not generally know, like say a large icicle. Cold hardened water shaped like a fang. BIG.
Interestingly this is one of the last known docs before and during the fall of the system and the end of Egypt as a force in the world.
The slaves are the Hebrews. The god of the slaves in the brick pits is Jehovah but not mentioned by name. (He who has name) The member of Pharaoh’s house who leads them is Moses. (He was adopted as a baby into the household of the Pharaoh and considered a prince until he discovered his true slave lineage.
The last part of this scroll is the story of Moses from the point of view of the other side. It describes the biblical “miracles” used against Pharaoh to convince him to free the slaves.
Moses himself would have had this information of the crossing available to him… Frankly I can’t find a single thing that does not fit…
The Scroll of ADEPHA
O Sentinels of the Universe who watch for The Destroyer, how long will your coming vigil last? O mortal men who wait without understanding, where will you hide yourselves in the Dread Days of Doom, when the Heavens shall be torn apart and the skies rent in twain, in the days when children will turn grey-headed? This is the thing which will be seen, this is the terror your eyes will behold, this is the form of destruction that will rush upon you: There will be the great body of fire, the glowing head with many mouths and eyes everchanging. Continue Reading
ولمعرفه السر في الرقم ٣٦٠٠ لابد من ملاحظه ان الدقيقه ٦٠ ثانيه والساعه ٦٠ دقيقه ومجموع ضربهم يساوي ٣٦٠٠ والسنه ٣٦٠ يوم ، ومجموع درجات الدائره ايضا ٣٦٠ درجه.
وقد اخترع المصريين نظام الارقام منذ اكثر من ٥٥٠٠ سنه الذي طوره البابليون بعد ذلك وكان يستخدم الرقم ٦٠ ومضاعفاته كقاعده بدلا من المائه ثم انتقل الي ميسوبوتاميه والفراعنه بعد ذلك
واذا رجعنا بالتاريخ الي الوراء سنجد انه كل ٣٦٠٠ سنه حدث شئ مهول علي الارض كاحداث سيدنا موسي وشعيب وقبلها ب ٣٦٠٠ سنه سنجد الطوفان وقبلها ب ٣٦٠٠ سنه اخري سنجد نهايه العصر الجليدي وايضا سنجد ان الجن قد تم اقصاؤهم من الارض الي جزر ماوراء البحار وهي في الغالب النظام الشمسي التابع للطارق والكواكب الملحقه به ، وتم طرد الجن عن طريق ابليس الذي كلفه الله بالمهمه بعد ان عثوا في الارض فسادا كبيرا ، ولذلك نجد اثار متواتره علي وجودهم بكثافه في اوقات عبور الطارق