سر اخناتون اتحل اضغط هنا
نتيجه غير صحيحه لاختبارات دي ان ايه الخاصه يآخناتون وتوت عنخ امون
Falls DNA analysis for Akhenaten and king Tut
الاخ زاهي حواس بيقول انه بعد ١٢٠ عاما من البحث تم اكتشاف سر اخناتون ! واقول له ان اكتشاف اخناتون لم يكشف اي من اسرار اخناتون غير انه اثبت مومياؤه التي اثارت اسئله اكثر مما كشفت عن الغموض الدي لحق بهذه الشخصيه الاسطوريه. .
.. اولا. لماذا جمجمه اخناتون وعائلته الكريمه مفلطحه بهذا الشكل وانوه انه الوحيد في الاسر الحاكمه الذي كان كذلك ؟
ثانيا. عن طريق تحليلات ال دي ان ايه تم اكتشاف انه توفي بالمالاريا ،ا الم يتم الكشف عن المرض الغريب الذي جعل رآسه واصابع قدميهم ملتفه كالاعقاب حول نفسها وتآخذ هذه الاشكال الغريبه ؟
ثالثا. لماذا كلتا يديه يمين ؟
رابعا. هل رآيت نتائج ال دي ان ايه بآم عينك او هل تم تحليلها برعايه مصريه ؟ ودي معروفه طبعا التحاليل كانت منحه !
خامسا. هل يعرف الدكتور زاهي الاجابه علي هذه الاسئله ولايريد الكشف عنها ام انه عايش في البطيخ ؟
سادسا . لماذا لا يوجد عند اخناتون عضو تناسلي رغم انجابه لبناته ؟
آخيرا انا فعلا اتمني ان اعرف اسم المرض النادر الذي فلت اته وعائلنه اصيبوا به ؟ لانه غالبا لم يصب احد بهذا المرض خلال التاريخ غيرهم. اتحدي الاستاذ حواس ان ينشر تحاليل ال دي ان ايه الخاصه بآخناتون واطلب من كل المسئولين بعدم الثقه في اي نتائح تحليلات وما ترتب عليه من حفائق تاريخيه واعاده البحث تحت رعايه مصريه كامله
https://wbaseem.wordpress.com/2013/06/19/king-tut-curse-revealed-اكتشاف-سر-لعنه-توت-عنخ-امون/
حواس يرد علي تساؤلاتنا بكذبه اكبر عن اصل اخناتون وتوت عنخ امون
اضافه ١٤/١١/٢٠١٣
حواس الخائن العميل الحرامي مستمر في الكذب والافتراءات الباطله وتزييف الحقائق المتعلقه بتاريخنا وحضارتنا لصالح اسياده الماسون
فالفراعنه ابدا لم يتزوجوا اخواتهم ونفرتيتي كانت تشبه اخناتون لانها من نفس فصيله ليس لانها اخته !
وماذا عن الخمسه مليون دولار اخذتهم لاجراء تحاليل دي ان ايه لتوت عنخ امون والتحاليل كانت منحه من اليهود مقابل اخفاء حقيقه اخناتون؟
وماذا عن ال ٥٠٠٠ فطعه اثريه معروضه للبيع علي الاي باي ب ٣٠ مليار دولار مسروقين اثناء ثوره يناير من المتحف المصري والتي تنفي الحكومه المصريه السرقه من اساسوا لكي لاتضطر علي الابلاغ عليهم واسترجاعهم وسجن من قام بعرضهم للبيع؟
ولملذا انت هارب ؟
زاهى حواس يكشف أسرارا جديدة عن “توت عنخ آمون”.. ويؤكد: كان “شبه معاق” بسبب زواج والده “إخناتون” من شقيقته
* زاهى حواس: كان “توت عنخ آمون” يعانى من “الفلات فوت”
*التنقيب غير المشروع والسلب والنهب تهدد آثارنا المصرية
*مراقبة الآثار بالأقمار الصناعية الحل لحمايتها من السرقةبعد مرور ما يزيد على 33 قرنا على وفاته، لا يزال الفرعون الذهبي توت عنخ آمون (1354 – 1345 قبل الميلاد)، «الملك الطفل»، الذي نقل مصر إلى العالم ونقل العالم إلى مصر، يثير الجدل بين المصريين وغيرهم من علماء المصريات في العالم، إذ تصاعد الجدل بين علماء المصريات حول أسباب وفاته، والكثير من تفاصيل حياته، بجانب الجدل الدائر حول سبل الحفاظ على موميائه التي ترقد داخل مقبرته الشهيرة غرب الأقصر.
أسرار جديدة عن وفاة الملك توت عنخ آمون، التي شغلت الكثير من الآثاريين حول العالم في الفترة الماضية، كشفها الدكتور زاهي حواس الوزير السابق لشئون الآثار المصرية، في كتابه الجديد «اكتشاف توت عنخ آمون»، في حفل توقيعه بالعاصمة البريطانية لندن أول من أمس. وقال حواس لـ«الشرق الأوسط» إن الفرعون الشاب كان يعاني بعض الأمراض الصحية، وأضاف أن توت عنخ آمون تزوج بشقيقته، وأنه رأى وجهه الحقيقي أثناء إجراء الفحوصات على موميائه.
وأوضح حواس، (66 سنة)، خلال زيارته لـ«دار الصحافة العربية»، أمس، أن «كل ما قيل عن اغتيال توت عنخ آمون غير صحيح ولم يستند إلى أسس علمية»، وأن «عملية البحث لكشف الأسباب الحقيقية للوفاة استغرقت نحو 3 سنوات». وقال إن الكتاب استغرق منه جهدًا نحو عام في البحث المستمر عن حقيقة وفاة الفرعون الشاب. والكتاب من القطع الكبير، من 264 صفحة، وهو من مطبوعات الجامعة الأمريكية في القاهرة. ويزور حواس لندن حاليًا لتقديم آخر كشوفاته للحمض النووي (دي إن إيه) للفرعون توت عنخ آمون في كتاب «اكتشاف توت عنخ آمون».
وأضاف حواس: «قمنا بعمل دراسات أولية بأشعة (السيتي سكان)، وكان هناك 17 عالما في كل التخصصات، واستطعنا إثبات أن جرح توت عنخ آمون لم تكن له علاقة بالوفاة». وكشف عن أن «الفرعون الشاب كان شبه معاق بسبب زواج والده إخناتون بشقيقته كعادة الفراعنة».
وأضاف: «اكتشفنا أيضًا أنه كان يعاني (الفلات فوت) في قدمه، وكذلك لم يكن الدم يصل إلى أطرافه، وهو ما أثر فى قدرته على الوقوف لفترة طويلة، ومناظر أخرى له وهو يضرب الحيوانات وهو جالس، وهي أول صور في تاريخ مصر القديم لملك يضرب الحيوانات وهو جالس».
وأوضح حواس أن شهر نوفمبر الحالي شهد ظهور عدة نظريات في مناسبة الذكرى الـ91 لاكتشاف مقبرة وكنوز توت عنخ آمون على يد المستكشف البريطاني هوارد كارتر، فما إن أعلن علماء بريطانيون أنهم تمكنوا من كشف لغز الفرعون توت عنخ آمون من خلال توصلهم إلى أنه قتل في حادث عربة، وأن الحروق التي أصابت مومياءه ناتجة عن أخطاء في التحنيط، ولاحظ فريق العلماء، الذي أشرف عليه عالم المصريات البريطاني كريس نوتون، أنه بعد تشريح افتراضي للمومياء جرى بواسطة مسح إشعاعي، جرى اكتشاف أنه مصاب بجروح في جنبه الأيمن، وخلصوا إلى أن الفرضية الأكثر قبولا هي أنه أصيب في حادث عربة، حتى خرج في مصر من ينفي صحة نظريتهم.
وأكد العالم المصري زاهي حواس الذي يقوم بحملة حاليًا في العواصم الأوروبية للترويج للسياحة المصرية، أن «المستكشف البريطاني هوارد كارتر، مكتشف مقبرة توت عنخ عام 1922، أراد أن ينزع المومياء عن القناع الذهبي لتوت عنخ آمون فاستخدم سكينًا وضعه على اللهب تسببت في إحداث قطع طولي مستقيم بالمومياء، وأن القطع ناتج عن السكين التي استخدمت لفصل المومياء عن القناع الذهبي وليس عن السقوط من عربة حربية، مشيرًا إلى أن كارتر استخدم سكاكين وضعها على لهب النار لفصل قطع معدنية ذهبية عن جسم المومياء، مما أحدث بها حروقا، وقال إن «توت عنخ آمون لم يدخل في سباق عربات حربية، ولم يسقط من إحداها، والتي يصعب أن يتسبب السقوط منها أو الاصطدام بعربة حربية أخرى في إحداث هذا القطع المستقيم بالمومياء».
يذكر أن وفاة توت عنخ آمون أيضا لا تزال تشعل المعارك بين علماء المصريات في العالم الذي شهد ظهور عدة نظريات حول الطريقة التي رحل بها الملك المثير للجدل عن الدنيا. وكان عدد من العلماء البريطانيين أعربوا عن اعتقادهم أنهم تمكنوا من كشف لغز الفرعون توت عنخ آمون من خلال توصلهم إلى أنه قتل في حادث عربة، وأن الحروق التي أصابت مومياءه ناتجة عن أخطاء في التحنيط.
وارتكز العلماء على عينة من جلد الفرعون، حصل عليها في عام 1968 عالم الأنثربولوجيا البريطاني روبرت كونولي، وهو عضو في فريق العلماء الذي أجرى أول مسح ضوئي لمومياء توت عنخ آمون. وأجريت تجارب كيماوية على هذه العينة، حيث أشارت إلى أن الحروق التي أصابت المومياء ناتجة عن تفاعلات كيماوية سببها خلل في طريقة التحنيط.
واقترح حواس مراقبة الكنوز والآثار المصرية القديمة عبر الأقمار الصناعية لحمايتها من السرقة وأعمال التنقيب غير المشروعة التي اتسع نطاقها في أعقاب ثورة 25 يناير (كانون الثاني) 2011. وأشار إلى أن نحو 30% من التماثيل المصرية اختفت خلال السنوات الأخيرة من مواقع التنقيب والمخازن. وأعرب عن اعتقاده أن الإمكانية الوحيدة لوقف هذا الأمر تتمثل في إنشاء نظام مراقبة مركزي عبر الأقمار الصناعية في مصر، مطالبًا بأن يكون هذا النظام مرتبطا بقوة تدخل طائرة.
وقال حواس إن الآثار المصرية المشهورة عالميا يتهددها ثلاثة أمور؛ أولها: انتشار استخدام المواقع الأثرية كأراض زراعية، لأن الماء المستخدم في الزارعة يدمر كل شيء تحت الأرض، «والناس لا يكترثون بذلك». أما التهديد الثاني، فيتمثل في عمليات التنقيب غير المشروعة في جميع أنحاء مصر «فهم ينقبون ليلا ونهارا»، مشيرا إلى أن هذه العمليات تنتهي بالعثور على أشياء قيمة في كل مكان «لأن مصر الحديثة موجودة فوق مصر القديمة، وفي كل مكان هناك مقابر ومواقع تاريخية تحت المنازل».
ورأى حواس أنه بهذه الرقابة المركزية يمكن اكتشاف هذه العمليات والتدخل للحيلولة دون بيع القطع التاريخية وتهريبها خارج البلاد.
وأضاف أن التهديد الثالث يتمثل في عمليات السلب والنهب، مشيرا إلى أنه خلال الاضطرابات التي صاحبت الثورة المصرية وغياب الشرطة، حدث الكثير من أعمال النهب للمتاحف والمخازن المنتشرة في ربوع البلاد، معربًا عن تفاؤله حيال إمكانية حل مثل هذه المشكلة بفضل اعتزام الحكومة تسليح حراس هذه المواقع.
ورأى حواس أن إجمالي الأضرار الناجمة عن عمليات السلب هائل، مشيرًا إلى أنه «حتى الآن، لم تعلن وزارة الآثار عن إحصاء دقيق للقطع المسروقة»، ورجح أن «العدد يمكن أن يبلغ ملايين القطع»، وطالب المجتمع الدولي بالتحرك لحماية الآثار المصرية.
في الوقت نفسه، دعا حواس السياح إلى معاودة القدوم إلى مصر ومن ثم حماية الآثار من خلال ذلك، مضيفا أنه «إذا لم يأت السياح، فلن نتمكن من ترميم شيء». وأوضح حواس، الذي قام بتقديم كتابه «اكتشاف توت عنخ آمون» على هامش معرض في مدينة نورنبرغ الألمانية عن توت عنخ آمون، أن «أعمال الترميم تكلف أموالا، واقتصادنا مرتبط بالسياحة».
بسم الله الرحمن الرحيم
“ويكيدون كيدا واكيد كيدا”
صدق الله العظيم
نيابة الأقصر تخلي سبيل مهرب آثار
قررت نيابة الأقصر الابتدائية إخلاء سبيل احمد على 19 سنة و المتهم بحيازة اثار بكفالة قدرها 300 جنية .
يذكر أنه تم ضبط المذكور منذ خمسة أيام متلبسا وبحوزته 6 تماثيل أثرية داخل منزل والده بقرية الحميدات بإسنا بمحافظة الاقصر
كانت قوات من الشرطة قد انتقلت من مركز شرطة أرمنت لمنزله وقامت بضبطه وبحوزنه 6 تماثيل أثرية ترجع للعصر الفرعونى وتم التاكد من أثريتها بعد الكشف عليها.