True Barnabas Bible انجيل برنابا الصحيح
In the beginning its very important to distinguish between 2 different Barnabas Bibles
The first was edited and translated from the Italian MS. in the imperial library at Vienna, and it was not recognized by the Church or the Muslims because of serious contradictions
The second was found in Turkey in 2006 and the Vatican asked for reviewing it in 2012, right after the Pope Benedict resigned in 2013 saying that God has ordered him to do so ?
في البدايه من المهم جدا التوضيح انه هناك اثنين انجيل برناباس
الاول تم اكتشافه سنه ١٩٠٨ وموجود في مكتبه فيينا ويوجد به الكثير من التناقضات مما ادي الي عدم الاعتراف به من قبل الكنيسه او الاسلام
الثاني هو الذي عثر عليه مع مجموعه من المهربين في تركيا سنه ٢٠٠٦ تقريبا وتم الاعلان عنه في سنه ٢٠٠٩ ثم طلب البابا بندكت رؤيته في ٢٠١٢ ثم قدم استقالته من البابويه في حالله الولي من نوعها قائلا ان الله امره بذلك وكان في سنه ٢٠١٣
Barnabas was martyrised at Salamis16 in Cyprus in 61 A D and his corpse was placed in a cave near Salamis.
It was discovered safe and sound after about 400 years in the reign of Emperor Zeno (474-491).17 B.M. Ahern, in his article on St. Barnabas in the New Catholic Encyclopaedia, says ‘According to legend he met a martyr’s death there [Cyprus]; his body was later found with his own hand-written copy of Mathew’s Gospel over his heart.’18 It may be noted that Barnabas died in 61 A D and ‘There is wide agreement that it [the Gospel of Mathew] is later than 70 A D, although the evidence for this is not great; a date after the fall of Jerusalem is favoured by Mt 22:7.’19 How can a man, who dies in 61 A D, copy the book in his own handwriting, which did not exist before 70 A D? It is therefore certain that the gospel which was found ‘over his heart’ and was ‘his own hand written’, could only be the ‘Gospel of Barnabas’.
It might have been taken to the capital of the Empire (Constantinople), where it passed into the possession of the Ottoman Empire, the successor of the Byzantines, and was discovered from a cave in Oloderay, a village of Turkey in 1984.20
Salamis was at that time the largest city and port of Cyprus. Its ruins lie N. of the modern city of Famagusta.
.
1- لقى هذا الإنجيل قبولا حسنا، وكانت له المكانة المقدسة في كنيسة الإسكندرية ، وما يتبعها من كنائس ، بل صار قانونيا عند أهلها في عصور ما بعد المسيح عليه السلام ، وحتى سنة 325 م وقت انعقاد مؤتمر نيقية ، الذي قلب عقيدة الألوهية في مجتمعات النصرانية ظهرا على عقب.
2- لقد كتب أرانيوس IRANAEUS(130-200) يؤيد الوحدانية الصافية ويعارض بولس لإدخاله بعض التعاليم الرومانية الوثنية ، والفلسفة الأفلاطونية إلى المسيحية وكان يستشهد في كتابته بالكثير مما جاء في إنجيل برنابا ، مما يدل على أن هذا الإنجيل كان متداولا في القرنين الأول والثاني بعد الميلاد.
3- وفي مجمع نيقية أيضا ، تقرر أن توضع جميع الأناجيل المختلفة تحت طاولة في قاعة المجمع . ثم غادر المجتمعون القاعة ،وأقفل بابها ، ثم طلب إلى الأساقفة أن يصلوا طوال الليل من أجل أن ترتفع النسخة الصحيحة من الإنجيل إلى أعلى الطاولة . وفي الصباح وجدت الأناجيل المقبولة لدى أثناسيوس ، ممثل أسقف الإسكندرية مرتبة بنظام فوق الطاولة. وعندئذ تقرر إتلاف جميع الأناجيل حرقا ، وهي التي بقيت تحت الطاولة . ولا يوجد ما يشير إلى الشخص الذي احتفظ بالمفاتيح في تلك الليلة(عيسى يبشر بالإسلام، محمد عطاء الرحيم ، ترجمة فهمي م.شما دمشق،1990/ الفرق والمذاهب المسيحية منذ البدايات حتى ظهور الإسلام ص85،نهاد خياط دار الأوائل)
4- ولما غلبت عقيدة التثليث على الديانة النصرانية ابتداء من سنة 325 م بفعل الإمبراطورالروماني قسطنطين طرد من المؤتمر رجال الدين من النصارى الذين رفضوا الموافقة على العقيدة الرسمية التي سميت فيما بعد” عقيدة مجمع نيقية ” والتي جسدت بقراراتها عقائد بولس ، وهكذا صدرت بنتيجة المؤتمر مجموعة من العقائد الرسمية التي أوجب الإمبراطور اعتناقها على الجميع ، أما الذين رفضوها من النصار فقد أصبحوا بنظر الدولة والكنيسة الرسمية عبارة عن “هراطقة” وبدأت ضدهم مرحلة الإضطهادات القمعية وأحرقت كتبهم وكتاباتهم ومعابدهم (المسيحية والإسلام والاستشراق ، محمد فاروق الزين ، ص 97) صدرت أوامر الدولة بمنع وإحراق الكتب التي تخالف تلك العقيدة ، وكان من ضمن تلك الكتب التي تعرضت للمنع والإحراق إنجيل برنابا ، لأنه يدعو للتوحيد ويبرىء المسيح من وصمة القتل على الصليب ، ويبشر برسالة النبي محمد صلى الله علية وسلم ، وهي أمور تخالف ما إستقروا عليه في مؤتمرهم المزعوم ، وجعلوا بدل إنجيل برنابا أنجيل متى ومرقص ولوقا ويوحنا
5- بل بلغ الاضطهاد لذلك الإنجيل ( وهو إنجيل برنابا )أن أصدرت الدولة الرومانية قرار إبادة جميع الأناجيل المكتوبة بالعبرية وأصدر فرمانا دينيا بمعاقبة كل من يحوز إنجيلا مكتوبا بالعبرية بالموت(الأناجيل دراسة مقارنة،أحمد طاهر ،دار المعارف ص184) أمرا بإعدام كل من وجدت عنده أي نسخة من الإنجيل المذكور.
6- ولما اعتلى عرش بابوية روما البابا (دماسس) سنة 366م كرر منع مطالعة إنجيل برنابا مع أنه احتفظ بنسخة منه في مكتبة الفاتيكان بروما .
7- وفي عام 383 حصل البابا على نسخة من إنجيل برنابا واحتفظ بها في مكتبته الخاصة
8- وقد منع مطالعة إنجيل برنابا مجلس الكنائس الغربية عام 382م. (الأناجيل دراسة مقارنة،أحمد طاهر ،دار المعارف ص184)
9- كما صدر مثله عن البابا أنوسنت 465م(الأناجيل دراسة مقارنة،أحمد طاهر ،دار المعارف ص184)
10-وفي العام الرابع من حكم الإمبراطور زينو أي في عام 478م اكتشفت مقبرة برنابا ولما فتحت وجدوا على صدره إنجيلا كتبه بخط يده(انظر acia sanctorum boland tom II من ص422 إلى 450طبعة أنفرس 1697، الأناجيل دراسة مقارنة،أحمد طاهر ،دار المعارف ص184)
برنابا كان كتابي في السلامي في قبرص في 61 ب.م وجثّته وضعت في كهف قرب السلامي. وقد إكتشف بخير وسلام بعد حوالي 400 سنة في عهد الإمبراطور زينو (474-491).ب.م . أهيرن، في مادته على برنابا في الموسوعة الكاثوليكية الجديدة، يقول ‘ طبقا للأسطورة مات شهيد هناك في [قبرص]؛ جسمه وجد فيما بعد بنسخته مكتوبة يدويا إنجيل متى على قلبه. ومن ملاحظ بأنّ برنابا مات في 61 ب.م’ وهناك اتفاق على أن [إنجيل متى] ظهر بعد 70 ميلادي، ولو أنّ الدليل على ذلك ليس بالقوي؛ فالتاريخ بعد سقوط القدس واضح من قبل متى 22:7. وكيف لرجل، الذي مات 61 ب.م،أن ينسخ انجيل متى بخط يدّه، وهو لم يكن موجودا قبل عام70 ميلادي؟ من المأكّد لذا أنّ الإنجيل الذي وجد ‘ على قلبه ‘ وكان ‘ يدّه كتبتة ‘، يمكن أن يكون فقط ‘ إنجيل برنابا ‘. لربّما أخذ إلى عاصمة الإمبراطورية (القسطنطينية)، حيث مرّ في ملكية الإمبراطورية العثمانية، وريث بيزانتينيس، وإكتشف من كهف في أولودراي، قرية تركيا في 1984.
11-كما وقد حرّم البابا جلاسيوس الأول Gelasius 1عام 492م مطالعة بعض الاناجيل، فكان منها إنجيل برنابا وشجب فيه أكثر من ستين كتابا وثلاثين مؤلفا(اكتشاف الكتاب المقدس قيامة المسيح في سيناء جيمس بنتلي ترجمة آسيا محمد الطريحي ص155).ويؤيدهذا المطلب ما جاء في دائرة المعارف البريطانية التي ذكرت أن البابا جيلاسيوس الأول 492-496 أصدر حكما قاطعا بتحريم الأناجيل التالية في الأقطار المسيحية إنجيل (برنابا) ، إنجيل(تدويس) ،إنجيل(هيمس) ،إنجيل(برتولوماس)،إنجيل (اندريو)(دائرة المعارف البريطانية ط13ج2/180تحت عنوان : apocrypha literature
12- وتنسب المصادر التاريخية إلى برنابا إنجيلاً ورسالة وكتاباً عن رحلات وتعاليم الرسل ، وقد عثر العالم الألمانى تشندروف ( 1859 م ) على رسالة برنابا ضمن المخطوطة السينائية التي عثر عليها وقد دهش إذ اكتشف أن المخطوطة تحتوي على النص الكامل لرسالة “برنابا” التي عدت مفقودة من النص اليوناني وما يزال هذا الأعتقاد قائما حتى يومنا هذا(اكتشاف الكتاب المقدس قيامة المسيح في سيناء جيمس بنتلي ترجمة آسيا محمد الطريحي ص86) ، مما يشير إلى اعتبارها رسالة مقدسة فترة من الزمن .
لكن أياً من رسائله وكتاباته لم تعتبر مقدسة ، وهنا نعجب كيف اعتبرت رسائل بولس ولوقا الذين لم يريا المسيح ؟ ولم تعتبر أقوال برنابا الذي سبقهم بالإيمان وبصحبة المسيح
Barnabas Bible download- 222 chapters
انجيل برنابا تحميل ٢٢٢ فصل
True Gospel of Jesus-Comlete 222 chapters
Pingback: هذا هو صحابي مصر ، وصاحب مصر | The lost prophecy
Pingback: إثبات وجود إنجيل برنابا إلى ما قبل الإسلام أصلا – إظهار الحق للمسيحيين لأمين الجزائري