
لاول مره سترون الوجه او التحت الاخر لجداريه مرنبتاح المسماه جداريه اسرائيل والمخفاه عن الزوار بالمتحف المصري حيث لايعرض الا التحت الامامي

الجداريه تعود للفتيين اليتيمين داود ودانيل وتحتها او الكلام المكتوب علي سطحها هو كنزهمالكن الوجه الاخر المكتوب اولا لان الوجه المعروض لايمثل الا ما قام به داود مع اخناتون طالوت وابنه توت عنخ امون
الوجه المخفي وكان الكنز الحقيقي هو لخروج موسي من مصر مع بني اسرائيل ثم عودتم سرا كالهكسوس متسرسبين ودون حروب ولا عربيات تجرها الاحصنه كل دي هرتله اليهود، واعطت داود المعلومات الكافيه ليقضي عليهم بعد ان قتل اخناتون طالوت وابنه توت عنخ امون الذي هادنهم وجعلهم يمتلكون البلاد وعمل منها حسب او نيومات وعملوا من انفسهم ارباب
وكان يوسف من استعبدهم مش هاقولك الان ازاي ولن اعطيك ترجمه كامله للجداريه والتي كانت كنز لنا كما كانت كنز لهم لان الزبر مخصصه بكتابه الاحداث في ذلك الوقت ومنها نعرف ماحدث عكس كتاب الخروج للنهار نعرف منه ماسوف يكون اخر الزمان
الجداريه امامك وفيها اجابه عن كل تسؤلات من يسرقون المنشورات وهي فيما بعد دليلنا لتاكيد سرقاتهم وكذبهم لاني قراتها واعرف كل كلمه في التحتين
الجداريه سانشر كل كلمه فيها واضحه وعاوز اشوف دكر بيترجم سطر واحد منها ، او يترجمها ولو حصل هذا لتم تغير واعاده كتابه التاريخ لذلك تجد هذا الجانب منها مخفي بطريقه تثير الشك فمثل الجداريات تعرض بحيث تري الوجهين وليس لاخفاء وجه واظهار الاخر
شغلوا العالم بكلمه اسرائيل في السطر ٢٧ في الوجه المعروض وتركوا السطر الذي قبله الذي يقول الايه
وإذ قلنا ادخلوا هذه القرية فكلوا منها حيث شئتم رغدا وادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم وسنـزيد المحسنين
لكن في الجداريه تقول

ودخل الامير ساجدا مع من آمن يقولون الرحمه والمغفره

انظر طريقه العرض للوجه الاخر لجداريه امون حتب الثالث
والتي تحكي قصه الخرروج وسر الهكسوس
المهم
الجانب الاخر امامكم وفيه قصه موسي والهكسوس بكل اسرارها كامله عاوز اشوف من اول من سيعرف منها كلمه واحده
وائل بسيم



You must be logged in to post a comment.